TIZARKINE v1
تقع تزركين في اقصى جنوب تاسريرت وتبعد نحو 42كلم عن مدينة تافراوت
وتبرز الاهمية الاستراتيجية لهذا الموقع باعتباره مصدرا للمياه لوجوده بين واديين
وادي تزركين ووادي تغراسن والذي يتخده البدو مكانا للاستراحة وتضهر في مثل
هذه المناسبات عدة خيام وتجد بين الفينة والاخرى القطعان المتنقلة بين الطرق.
فقد كانت القرية تشكل محطة اجبارية لكل القوافل والقطعان التي تتحرك من الجنوب
الى سهل تاسريرت وأدداس الذي تكتر فيه المراعي في أكتر شهور السنة جفافا
وتبرز الاهمية الاستراتيجية لهذا الموقع باعتباره مصدرا للمياه لوجوده بين واديين
وادي تزركين ووادي تغراسن والذي يتخده البدو مكانا للاستراحة وتضهر في مثل
هذه المناسبات عدة خيام وتجد بين الفينة والاخرى القطعان المتنقلة بين الطرق.
فقد كانت القرية تشكل محطة اجبارية لكل القوافل والقطعان التي تتحرك من الجنوب
الى سهل تاسريرت وأدداس الذي تكتر فيه المراعي في أكتر شهور السنة جفافا
يمر الطريق إليها من تافراوت بجانب في اتجاه اكرض اوضاضايغد وسوق ج تاسريرت تالوست تم
تاغاوت سالكا الشريان الرئيسي لحركة السيارات
والذي يربط تافراوت وافلا إغير وابنيتها مزيج من الطراز المحلي والاساليب الغربية المكونة
من طابقين إلى تلاثة تنبسط القرية إلى جانب ارض خصبة تداعبها أشجار النخيل والزيتون واللوز وتحيط
بها سلسلة جبال شاهقة تمنح المكان بعدا جماليا خلابا
.
تاغاوت سالكا الشريان الرئيسي لحركة السيارات
والذي يربط تافراوت وافلا إغير وابنيتها مزيج من الطراز المحلي والاساليب الغربية المكونة
من طابقين إلى تلاثة تنبسط القرية إلى جانب ارض خصبة تداعبها أشجار النخيل والزيتون واللوز وتحيط
بها سلسلة جبال شاهقة تمنح المكان بعدا جماليا خلابا
.
وبحكم تواجدها في منطقة جميلة لكن الطريق إليها تتوفر على عدة منعرجات وكثرة الحفر بالرغم من أنها ترمم في أكثر من مناسبة وتجدر الإشارة كذلك إلى تراجع مردودية النخيل بفعل قساوة الضروف الطبيعية المتمتلة في عامل الجفاف تشمل بساتين ومساحات مغروسة بأشجار
مثمرة كماأن هجومات الخنازير البرية ينتج عنه تخريب المحا صيل الزراعية وتهدد السكان
وكجميع الواحات المجاورة في السنوات الأخيرة تعرضت إلى موجة من الجفاف فيقرر العديد من أهلها الرحيل فيما يصر بعضهم الآخر على البقاء والتمسك بالأرض حتى عودة الحياة إلى طبيعتها
وكجميع الواحات المجاورة في السنوات الأخيرة تعرضت إلى موجة من الجفاف فيقرر العديد من أهلها الرحيل فيما يصر بعضهم الآخر على البقاء والتمسك بالأرض حتى عودة الحياة إلى طبيعتها
